البخاري أكد لعون دعم الشعب اللبناني.. والاهتمام بالانتخابات شغل اللبنانيين عن ذكرى اندلاع الحرب الأهلية! القناعي: عودة السفراء إلى لبنان مؤشر على نجاح المبادرة الكويتية

كتبت صحيفة "الانباء الكويتية":

أكد السفير الكويتي في بيروت عبدالعال القناعي أن عودة السفراء إلى لبنان مؤشر على نجاح المبادرة الكويتية.

الخازن: عودة السفراء العرب تبشّر بالخير

غرّد النائب فريد هيكل الخازن: "13 نيسان.

محفوض: حزب الله يخطط لاستغلال عودة السفراء العرب

غرّد رئيس "حركة التغيير" المحامي ايلي محفوض: "تخطط ميليشيا حزب الله باستغلال واستثمار عودة السفراء العرب الى لبنان حيث تسعى ممثلية ايران العسكرية بإثبات أن الجمهورية المحكومة منها تقيم النظام والإستقرار وعلى هذا الأساس عاد الخلجان لذلك لا بد وأن تترافق هذه العودة مع موقف صارم داعم للخط الإستقلالي للتحرر من هيمنة الميليشيا".

بارود: نرحّب بعودة العلاقات المميّزة أصلاً مع دول الخليج وعودة السفراء غير مستغربة ويجب استكمالها بخطوات عمليّة

بارود: نرحّب بعودة العلاقات المميّزة أصلاً مع دول الخليج وعودة السفراء غير مستغربة ويجب استكمالها بخطوات عمليّة

الراعي: عودة السفراء تُؤكّد على علاقة الصداقة والتعاون بين لبنان الوفيّ للخليج وتلك الدول التي فتحت أبوابها لكل اللبنانيين في أصعب الظروف

الراعي: عودة السفراء تُؤكّد على علاقة الصداقة والتعاون بين لبنان الوفيّ للخليج وتلك الدول التي فتحت أبوابها لكل اللبنانيين في أصعب الظروف

وزير الداخلية اللبنانية بسام مولوي لـ"الحدث": توقيت عودة السفراء يحمل عدة دلالات ويساهم بتحسين ظروف لبنان السيئة

وزير الداخلية اللبنانية بسام مولوي لـ"الحدث": توقيت عودة السفراء يحمل عدة دلالات ويساهم بتحسين ظروف لبنان السيئة

ماكرون يتقدم انتخابياً بدعم خليجي… ويخرق جدار القطيعة السعودية مع لبنان / عودة السفراء الخليجيين بعد عودة مجلس الوزراء للانعقاد… ولجنة مشتركة / مجلس النواب غداً أمام اختبار فرص توافقات تنهي أزمة الت حقيق في انفجار المرفأ /

كتبت صحيفة "البناء":

نجح الرئيس الفرنسي باصطياد عصفورين بحجر واحد خلال زيارته الخليجية، فضمن فرصأ أفضل في معركته الإنتخابية الصعبة، حيث تشير الاستطلاعات إلى كسبه أربع نقاط جديدة بضوء ما تحقق في هذه الزيارة، سواء لجهة حجم العقود التي عاد بها لحسابات الشركات الفرنسية، أو لحجم الإختراق الذي نجح بتحقيقه في الأزمة السعودية اللبنانية، بعدما تحول لبنان إلى المكان الوحيد المتاح لتحقيق إنجاز فرنسي.

بوتين وبايدن في قمة جنيف: عودة السفراء ولجان أزمات للسيطرة على التصعيد… وبدء الحلحلة / سجال بعبدا وعين التينة: كشف المستور في الخلاف بين كسر الجرة والصدمة الإيجابيّة / إضراب الاتحاد العمالي بعد بيانات الأحزاب المشاركة: مَن يعلن الاحتجاج وعلى مَن؟ /

جاء في "البناء":

خطفت قمة الرئيسين الأميركي جو بايدن والروسي فلاديمير بوتين الأضواء والأنفاس يوم أمس، فهي حدث غير عادي، في ظروف غير عادية، والرئيسان يمثلان كل في بلده النخبة الآتية من عمق التجارب والخبرات، وكل منهما يعبر عن مشروع يسعى لحجز مقعد فاعل لبلاده على الساحة الدولية، واحد يريد التقدّم ببلده الى الأمام، وآخر يسعى لوقف تراجع مكانة بلاده إلى الوراء، رئيس بنى بهدوء مراكز قوة وفاعلية لا يمكن تجاهلها لدولة يقودها منذ عقدين، ورئيس يريد تنظيف وترميم ما خلفه سلفه من فوضى وخراب، وقد بدت القمة حاجة متبادلة للرئيسين والدولتين، فهما تمتلكان أكبر وأخطر مخزون للأسلحة النووية في العالم، وتقعان على أغلب خطوط التماس في ملفات تبدأ من الحرب السيبرانية إلى خطوط الاشتباك في أوكرانيا وسورية، وتستخدم في حربهما شعارات وأسلحة تحيط بها الالتباسات كشعار حقوق الإنسان ودعم المعارضات من الجانب الأميركي، ويقابلها الوضوح والحزم من جانب موسكو سواء في حق الشراكة أوالاحتكام للقانون الدولي.